صغيره الجبروت
المحتويات
أتضايق من كلامها ومردش عليها
ملاك ممكن ترد وتريحنى لمره واحده فى حياتك
مراد ببرود لسه مقررتش
ملاك بصوت عالى أنت ليه عايز تحسسنى أن عروسه لعبه وتلعب بيها وقت مانت عايز وتفرض عليها قراراتك
مراد بعصبيه ملااااك صوتك ميعلاش لأخر مره هقولك وقولتلك هتزفت افكر وبعدين أقولك خلصنا بقا
ملاك خاڤت من عصبيته بس حاولت تبين الثبات
مراد قربنا علي ال Rest لو محتاجه حاجه
ملاك لاء شكرا
مراد أخر كلام
ملاك أه
مراد تمام
وكملوا طول الطريق فى صمت تام
بقلم
هاجر العفيفى صلوا على شفيعكم
فى ال Rest
رودينا كانت بتاكل سانوتشات وبتشرب عصير ويوسف جالس أمامها بيشرب قهوته
يوسف ماكنا ناخد كله دليڤرى ليه العطله دى بقا ده مراد خارج بعدى وزمانه وصل
يوسف بغيظ ماشى يا أخرة صبرى
فى الوقت ده فى شاب شاف رودينا وجه عندها وابتسم
الشاب بابتسامه دكتوره رودينا أيه الصدفه الحلوه دى
رودينا بارتباك ا ازيك يامصطفى
يوسف بجديه مين الأستاذ
مصطفى أنا زميلها مين حضرتك
يوسف بابتسامه صفراء جوزها
مصطفى پصدمه جوزها !
يوسف اه جوزها مالك أتصدمت ليه هى مش زميلتك برضوا
وتركهم وغادر المكان رودينا بصت ليوسف پخوف
يوسف بجمود يلا على العربيه
رودينا بارتباك يوسف أنا
قاطعها يوسف بعصبيه مش قولت يلاااا
رودينا خاڤت وخرجت سريعا ركبت العربيه وهو دفع الحساب وخرج وراها وركب
يوسف ممكن أعرف مين الأستاذ ده وايه العشم ال كلمك بيه ده
رودينا پخوف ق قولتلك ده زميلى يايوسف
رودينا بدموع كان متقدملى وأنا رفضته يايوسف
يوسف بهدوء طب بټعيطي ليه دلوقتى
رودينا عشان بتشك فيا من أولها أهو وأنا بثق فيك
يوسف بحب ياحبيبتى والله أنا بغير عليكى ومش حابب حد يقرب منك خالص حتى لو مين أنا أسف متزعليش منى
رودينا وهى تمسح دموعها مثل الأطفال يعنى مش هتشك فيا تانى
رودينا ماشى
يوسف فكيها بقا يارودى متزعليش
رودينا بابتسامه ماشى
بقلم
هاجر العفيفى أستغفروا
فى منزل الحاجة أبتسام
مريم كانت فى غرفتها بتبكى بشده وهى بتفتكر اليوم ال كان أسود يوم عليها
فلاااش بااااك
خالد يلا ياحبيبتى اطلعى
مريم پخوف ط طب هى فين أختك
خالد فوق أطلعي يلا
مريم طلعت معاه وهو فتح الباب وخرجت بنت من الغرفه
مريم اتنهدت بارتياح ده نورك
البنت بخبث هدخل أعملك أى حاجه تشربيها ارتاحى أنتى بس
مريم جلست على أحدى الكراسى وخالد جلس بجانبها
خالد بزعل مصطنع شوفتى بقا كنتى ظلمانى ازاى
مريم معلش ياخالد كان لازم اتأكد برضوا
فى الوقت ده خرجت البنت وأعطت مريم العصير ومريم شربته وبعد وقت مريم حست بتقل فى دماغها وفقدت الوعى
وبعد فتره فتحت مريم عيونها ولقت نفسها شبه عاريه وخالد جالس على الأريكه وبيبصلها بخبث
مريم شهقت بخضه واعتدلت وهى تحاول أن تستر
متابعة القراءة