قصه جديده
المحتويات
ما جه فى بالى المرة الجاية باذن الله اجيبها هيا و العيال حتى يتعرفوا على بعض أكتر
وقف زين سلم عليه هوا و الباقى ومشى يونس و وبعدها بشوية طلعوا فوق
خبط أحمد الباب وفتحله مؤمن تعالى يا بابا بسرعة الحق الفشار
أحمد فشار ايه !
دخل هوا و الشباب لقوهم كالآتى ....
هناء وإيمان و فتحية قاعدين عالكنبة و لمياء و نهاد وهاجر و الاطفال على الأرض و كل واحد فى ايده طبق فيه الفشار و الاوضة عتمة مفيش غير نور الشاشة
محمد ألا انتو بتعملوا ايه
هاجر زى ما انت شايف يا ابن خالتى بنتفرج عالفيلم تعالى اقعد و خد فشار ومدت أيدها ليه بالفشار شده محمد من أيدها وقعد جنب والدته إيمان
أحمد اومال بابا فين
هاجر الصغننة فى البلكونة وكفاية دوشة بقى يا بابا مش عارفة أركز منك
أحمد يا حاج حسين
حسين من البلكونة وطى صوتك يا بغل
أحمد ده ايه العيلة اللى واخدانى ملطشة دى
زين امشى يا أخويا امشى
دخلوا البلكونة و جه وراهم محمد
زين الفيلم معجبكش ولا ايه
محمد يا عم انا كنت بدوق طعم الفشار مش أكتر متشغلش بالك انت خش بس شوية كده خلينى أقعد
زين سيبك منهم يا عمى و ركز معايا أنا
حسين بابتسامة اتفضل يا سيدى
زين بضحك انا كنت حابب أعرف الرد ايه على طلبى اللى فات عليه كام شهر ده
حسين و انت مستعجل على ايه
زين بابتسامة قلبى فاض بيه من التحمل والله يا عمى
زين واقع لشوشتى ومحدش سمى عليا
محمد الحال من بعضه يكش البعيد يحس بصاحبه ويجوزنى
حسين بضحك لا إله إلا الله ده انتو حالتكم صعبة
محمد والله يا عمى شوية و هقلب اراجوز عشان البيه يوافق
هز حسين رأسه بيأس و هو بيضحك عليهم
أحمد هقوم أعملنا شاى و أجى بسرعة
أحمد بسكوت ايه هوا احنا لسه هنسقى !
محمد لو مكنتش تحلف يا حوده يلا مش مشكلة خليهم طبقين ل أنا بحب أنام على خفيف
أحمد اه ما أنا واخد بالى تحب أجيبهولك بالشكولاته ولا سادة
محمد لو مش هتعبك يبقى نص و نص
رجع أحمد ناحيته و شده من هدومه طيب قدامى يا خفيف عشان اجيبلك البسكوت نص و نص
حسين اتفضل يا ابنى
زين لو تم القبول إن شاء الله حابب يبقى كتب الكتاب مع افتتاح شركة أحمد
حسين و مالك مستعجل كده ليه
زين يا عمى خير البر عاجله أنا لو عليا أكتبه دلوقتى والله
حسين بضحكة مكر طيب لو فرضنا مجاش القبول
زين بابتسامة ثقة هيبقى فى قبول باذن الله
حسين و مالك متأكد كده ليه
شاور زين بايده على قلبه ده اللى متأكد
حسين يا غلبى معاك يا ابن راضى
زين معلش استحملنى لحد ما أنول الرضا و معدتش هتسمعلى صوت
حسين سبق و قولتهالك قبل كده و هقولهالك تانى أنا عمرى ما هلاقى لبنتى راجل زيك يصونها و يسعدها كفاية انك تربية صاحب عمرى و أخويا اللى كنت أحط عمرى كله بين ايديه و أنا مطمن لو عليا أنا موافق يا سيدى بس الرأى الأخير يرجعلها
زين يبقى استعنا بالله وأنا هضبط الدنيا على يوم الافتتاح
حسين بابتسامة بس فى نقطة فى الموضوع
زين بضحك خير يا رب أنا مش عارف ايه النقط اللى بتظهرلى كل شوية دى وأتمنى ميكونش اللى فى بالى
حسين انت عايز تكتب كتابك يوم الافتتاح مش كده
زين تمام
حسين حلو يبقى محمد و نهاد معاكم
زين بضحك و الله كنت عارف انك هتقول كده
حسين الواد استوى و شوية وهيقلب اراجوز فعلا
و هو بيرجع بضهره عالكرسى لورى انا عارف إن محمد مناسب ليها و لو اتقدملها ١٠٠ واحد عمرى ما هكون واثق فى حد منهم زى محمد ده أخويا و عشرة عمرى قبل ما يكون صاحبى وعارف إنه أكتر واحد هيسعدها ويعوضها خصوصا إنه بيحبها من زمان من وهما عيال صغيرة
كمل بابتسامة كان عامل زى ضلها ما بيفرقهاش لحد ما دخلت الكلية و كل ده اتغير لما واحد من دفعتها اتقدملها وهى أعجبت بيه واتجوزوا و مكملوش 5 سنين و انفصلوا
أنا بس عامل عليها تكون مش مستعدة للخطوة دى تانى أو تكون محتاجة وقت لسه خاېف تكون التجربة اللى قبل كده لسه مأثرة عليها مع إنى حاولت بقدر إمكانى كله فى الفترة اللى انفصلت فيها انى أخرجها منها وأعوضها بس مهما كان بيفضل فى جزء لسه متأثر عندها
طبطب حسين على كتفه سيبها على الله هو قادر على كل شيء
زين بتنهيده ونعم بالله
حسين أنا شايف من ناحيتها القبول للموضوع ف انت اتكلم معاها تانى و اسألها و
متابعة القراءة