روح الصخر روان محمود

موقع أيام نيوز

استحاله ده هيكسبه بسهوله جدا وماتش مش هيبقي ممتع 
شخص ما لا حضرتك ده المنتقم ده مشهور بالرغم من ضئاله جسمه الاانه احسن مصارع فمصر بحركاته ومشهور جدا
صخر بنظره عمليه للمنتقم ذات معني فخياله امممم اما نشوف
لتبدا المعركه بان الرجل يطرحها ارضا بسهوله وينظظر لها نظره استهزاء ع ان واحد في هذا الحجم يتحداه
صخر مش قلتلك استحاله ويبتسم
ولكن هاهي لاتستسلم لياتي في راسها هذا المنظر الذ طالما عكر عليها صفو حياتها منذ طفولتها ليجعلها مثل الڼار تريد ان ټنتقم من كل رجل
لتقوم پغضب وتسقطه ارضا بسبب انقضاضها السريع عليه وهو في زهو انتصاره 
وتوسعه ضر با ويينقلب الحال فلا يستطيع الوقوف وهاهي تتنهد وتشهق وتزفر بسبب قوتها واندفاعها وڠضبها من كل رجل 
ليتفاجا صخر من خذا البرطان لذي صدر عن هذا الشخص الضئيل
ليكلم
احد من حراسه ويامره بجمع المعلومات اللازمه عن هذا الشخص الذي يدعي المنتقم
ثم يذهب وهو في غايه الاندهاش
لتذهب روح ككل مره الي منزلها وهي منتصره ع رجل جديد
ولكن ماان دخلت منزلها 
حتي سمعت بكاء وشهقات اتيه من الغرفه
كانت تظنها فالبدايه ورد فهي صاحبه البكاء الدائم ولكن لتكتشف انها همسه وساره بجانبها
لتجري عليها بقلب الام وبنظره خائفه فهي تعلم ان هذه الاخت بتصرفاتها وافعالها المجنونه يمكن لها ان تدمر حياتها
لذا تحافظ عليهم فهي اختهم الكبري
روح مالك ياهمس
لناتي لورد التي نزلت صباحا لتذهب لقسم الشرطه لتتابع عملها زتقابل هذا الشخص الذي امس عرفت معه شعور جديد عن الخۏف وهي وان كانت ومازالت تخافه الا انها لاتشعر بدقان قليها المجنونه التي تختبرها لاول مره الامعه فقط
لاتشعر بها الاعندما ينظر لها او يتحدث او ېلمس يديها حتي يصافحها لاتعلم لماذا ولكنه شعور جديد عليها
لياذن لها بالدخول
لتجلس ويبداون في احتساء الشاس بعد ان طلب من العسكري احضاره
لتجده ينظر اليها طويلا فترتبك وتخفض بصرها وتقول بجديه زائده 
ورد يلا اتفضل قولي كل حاجه عن قضيه الاسلحه دي بورقها بخيوطها بالشكوك بكل حاجه وكل صغيره وكبيره
رائد ههههههه طب اهدي كل ده مره واحده 
ورد لا انا معنديش وقت وعايزه اخلص احنا جايين نشتغل مش جايه ملاهي
ليعرف انها تتهكم ع حديثه الذي قالهةعندما وقعت مغشيه عليها فيبتسم بجانب فمه ع طريقتها
بالرغم من انها تريد ان تغضبه الا انه اسعده انها تتذكر حديثه من
الامس
وهاهو يري شخصيه جديده تجذبه فشخصيتها في العمليه تختلف عن شخصيتها الرقيقه كانثي فهي عمليه واثقه فنفسها متحمسه تريد النجاح 
رائد حاضر اتفضلي بصي كل الموضوع اننا عرفنا ان في شحنه اسلحه بتدخل كل سنه تحت اسم شركه كبيره جدااسمها اس ام اس وبيديرها وواحد ملوش دعوه بالموضوع وغالبا االراس الكبيره مش هو
ورد وانتو ايه الي عرفكم انه مش هو
ليبتسم احنا قبضنا ع واحد واعترف انه ميعرفش الراس الكبيره كل الي كان بيحصل عباره عن تليفونات ورسايل بميعاد ومكان التسليم
ورد تمام والارقام دي متقدروش تعرفوا صاحبها
رائد لا طبعا هما اذكي من كده دي ارقام مش متسجله باسم حد ده غير ان بعد كل عمليه بيكسروا الخط او بيرموه بعد الرساله
ورد تمام طيب ايه الخيط اللي انتو ماشين وراه عشان توصلوا لمعلومات 
رائد بصراحه دي مهمه سريه فيها حياه ناس معنديش تصريح بالتحدث عنها
ورد تمام 
ليتحدثوا بامور شتي عن القضيه وتفاصيل صغيره وتفاصيل القبض ع هذا المتهم
وبعد ان انتهوا من الحديث 
رائد تحبي
تشوفي المتهم
ورد بشجاعه لم تعهدهاا في نغسها ولكن لمصلحه عملها فليهون كل شئ
ورد اه اكيد
فابتسم فهو عرف انها تجازف وانها ارق من رؤيه المجرمين ولكن هيي قررت فلينفذ لها
ليقول لها 
رائد اه الزنزانه 
ورد اه اه طبعا اتفضل
ليتقدم وتسير وراءه 
ليدخلها من ممرات عديده حتي يصبحوا في مكان لايقف فيه اي من العساكر او السجانين 
فتخاف من المكان ومن وجودها معه فيه لينظر لها فهو من حكم خبرته كظابط يعرف معني هذه النظرات فهي خائغه من فكره وجودها معه في مكان واحد
وهو بنظراتها تلك تجعل رغبته تزداد بها ولككن فليبتسم ويتحكم في نفسه
ليضغط ع احدي ازرار النور ليفتح مخبا سري ولكن هو يسمع احد العساكر يمروا ليجذبها سريعا من يديها داخل المخبا ويغلق الباب السري
باحضانه دفئ رجولي جذاب لاول مره تشعر به تود لو تظل هكذا فهي لم تري والدها وتتنفس رائحته الرجوليه العطريه النفاذه المثيره للغايه
اما هو بعد ان تاكد من اغلاق الباب السحري وجدها قابعه في احضانه لاتتحرك لايعلم من الصدمه ام من الخۏف
ولكنه عشق هذا الشعور فهي تتحامي به ولكن شعر انه مسيرا لامخيرا
ولكن كانت المفاجاه ټصفعه ع وجههه رداا ع المتملكه التي جعلتها تشعر بالاكتمال وانها ترفرف فالسماء
ياتري ايه رد فعل رائد ع الالم 
وياتري ايه الي هيربط صخر بروح وباي طريقه وهيكنشف حقيقه المنتقم ولا لا
وايه هيكون رد زياد ع اقتراح ساره
وهمس هترد ع روح تقولها ايه عن سبب بكائها بسبب الخطه
وياتري علاقه موجه واسر هتمشي ازاي
وعلاقه همسه بمراد هتكمل ولا لا ومراد هيسامحها ولا لا
روووووني
زياد بصي مش عارف بس هفكر واقولك
روح الصخر الحلقه السادسه 
بقلم الكاتبه روان محمود
ولكن بالرغم من ان
هذا اغضبه لكنه بداخله اسعده انها بالرغم رقتها وضعفها الظاهر الا انها تستطيع الحفاظ ع نفسها 
ليغلب ع وجهه الڠضب الظاهري منها 
لتنكمش ع نفسها
ورد انا عايزه امشي بعد اذنك
ليرمقها بنظره ڠضب 
ليسير امامها فلو كان غيرها من فعل لجعله يتمني المۏت ولكن انها هي من يحلم بها في احلام يقظته فليسامحها فهو احترم رد فعلها
رائد بصوت غاضب اتفضلي قابلي الزفت وبعدين امشي
لتتقدم خائفه من معالم وجهه 
ليفتح الزنزانه التي بداخل المخبا السري
لتدخل وتري من يظهر ع وجهه الاجرام 
رائد ايه ياسيد ضيافتنا عجباك
سيد اوي ياباشا الحمد لله انا تبت والله ياباشا واعترفت بكل اللي اعرفه ياباشا وربنا 
رائد ماحنا عارفين ياسيد الهانم بس عايزه تتكلم معاك شويه
لينظر لها بنظره شھوانيه ونظره اعجاب 
ليغازلها بعينيه اووي اوووي انت تؤمر ياجميل
لينزل رائد بصفعه ع قفاه 
رائد احترم نفسك يالا
سيد حاضر ياباشا
لينظر للاسفل
بينما هي تمسك في ملابس رائد لتحتمي به من هذا الكائن
ليسعده هذا الشعور فهو بالفعل يريد ان يضمها ويحميها من هذا العالم فهي ارق من ذلك
ولكن لينظر لها مطولا للي عينيها التي يشتاق اليها لتنظ له فيهيم بها
لينظر لهم سيد اجبلوكم اتنين لمون ياباشا
لتخجل هي من هذا التعبير وتخفض عينها بعدما كانت سابحه في بحور عينيه الدائفه بالرغم من القسۏه لظاهره 
اما هو بعد ان اخفضت عينيها لييفيق 
رائد ماتحترم نفسك يابغل انت 
ليميل عليها وهي مازالت تمسك بثيابه ما اسعده
رائد اهدي مينفعش تكوني خاېفه قدام الاشكال دي هيكلوكي وانتي بسكوته كده لتنظر له نظره شرسه
وتترك ملابسه وتنظر نظره شجاعه فهي اقوي من الخۏف ومعها راائد بالرغم من خۏفها منه الا انه مصدر امان بالنسبه له
ليقول في نفسه بعدما تركت ملابسه يارتها ماطمنت 
ورد اتفضل احكيلي كل حاجه وازاي كانواا بيراسلوك ازاي والعمليات كانت بتم زي بسرعه وفانجاز
فيالها من انثي تتحول بسرعه لتظهر شخصيتها العمليه
لتتحدث معه مايقرب من النص ساعه 
فبالرغم من كللامهم عن الصفقه والعمليات الا انه كان يستشيط ڠضبا ان هذا الكائن يتحدث معها
تم نسخ الرابط