رواية قلب قاسم الفصل الثامن والاخير قصة جديده
المحتويات
يابت يااابت انزليي شعري هيبوووظ
نور بغيظ وهي بتشده اكتر.. تستاااهل وبعدين كله همك انه هيبوظ
سليم بخبث ايوا اومال البنات هيعاكسوني ازاي
نور بصړاخ بقاااا كدا طيب اهووو تستاهل
سليم وهو بيمسك راسه يااابنت الهبله ايه الي عملتيه دا
نور وهي بتبص ف ايدها ال فيها خصلات من شعره هه تستاهل
سليم وهو بيشتالها بيجري بيها اشييلك انا
بعد ساعات من الضحك والجري
نور بغباء وهي سانده بضهرها على الشجره وسليم على رجليها وايدها في شعره وهو مغمض عينه باستمتاع وفجأه فونه رن
نور بغباء اي دا صوت فون صح بس ياترى منين
نور ضيقت عيونها ومره واحده حطت ايدها في جيبه وطلعت الفون اي دا يا استااذ سليم
سليم بضحكه سمجه هههه اي دا.. فون ياانوري انتي بقيتي بتسألي اسأله غير منطقيه بالمره
نور بغيظ وبيعمل ايي معااااك مش انت قووولت انك نسيته
سليم بكذب وهو بيعدل راسه تاني على رجليها. فكرت اني نسيته
سليم وهو بيثبت رجليها تحت راسه. شويه وهنقوم
نور باصرار لا الوقتي انا من الصبح ما شوفتش ولادي
سليم بضحك. هما لسا نايمين الوقتي انا متأكد
نور باستغراب هيفضلوا نايمين ولا اي
نور براحه ماشي بس انا برضو عايزه اروح لهم اطمن
سليم بحزن مزيف وخبث بقا كدا يانوري مش عايزه تقعدي معايا طيب تمام شكرا يالا ال انت عاوزاه
سليم بحب صح قومي معايا
فين
مفاجاه وطلع قماشه طويله غمض بيها عيونها وشبك صوابعه مع صوابعها بعد شويه وقف.. نور لسا هتشيل القماشه لا استني يانوري ثانيه ومد ايده وشال القماشه من على عيونها فتحي
نور بانبهار وهي بتطالع المكان بفرحه شديده
كان عباره عن حاجه زي خيمه كبيره مفتوحه وفيها طرييظه لفردين والشموع في كل حته والورد الاحمر على الارض وريحه الشموع والورد مع هوا البحر كان حاجه ف
سليم بفرحه لفرحتهااا. عجبك
نور بقت تتنط بفرحه. عجبني بس دا تحفه جميل جدااا جداااا كله دا علشاني
كله ل اجل ابتسامه من نوري
سليم بصوت خاڤت عند اذنها نوري
نور بتوهان همممم
سليم دمعه منه نزلت نور رفعت راسها بلهفه ومسكت وشه بين ايدها بحنان. سليم مالك ﯾ حبيبي انت بټعيط
نور بعدم اقتناع وحطت ايدها على خده برقه لا ياسليم انا عرفاك اكتر من نفسي هتخبي على نور عينك
سليم سند راسه على صدرها بحزن انا ال قټلت زيزي يانور
نور.
.
نور پصدمه بعدت خطوه ل ورا مش فاهمه
سليم فضل باصص عليها بحزن وساكت
نور بضحك جامد هههه وربنا ما فاهمه
سليم رما نفسه على الكرسي بتعب وحط ايده على وشه وبردو ساكت
نور نزلت على ركبتها جنبه وقال بحنان اهدى وبراحه فهمني
سليم بجمود قټلتها يانور قټلتها
نور دموعها نزلت ومسكت ايده كمل
فلاش باك
سليم كان ف الشركه وبيشتغل على ملفات قدامه وفجأه فونه رن
سليم بعصبيه رد الو هو انا مش قااايل مش عااايز حد من
متابعة القراءة